وقوله : { كَمَا زَعَمْتَ } [ الإسراء : 92 ] .
إِشارة إلى ما تلا عليهم قبل ذلك في قوله سبحانه : { إِن نَّشَأْ نَخْسِفْ بِهِمُ الأرض أَوْ نُسْقِطْ عَلَيْهِمْ كِسَفاً مِّنَ السماء } [ سبأ : 9 ] «والكِسَفُ » الشيء المقطوع ، وقال الزجَّاج المعنى : أو تسقط السماء علينا طبقاً .
وقوله : { قَبِيلاً } قيل : معناه مقابلةً وعياناً ، وقيل : معناه ضامناً وزعيماً بتصديقك ومنه القبالة وهي الضمان ، وقيل : معناه نوعاً وجنساً لا نظير له عندنا .
مشروع تقني يهدف لتوفير قالب تقني أنيق وحديث يليق بالمحتوى الثري لمشروع الجامع التاريخي لتفسير القرآن الكريم الصادر عن مؤسسة البحوث والدراسات العلمية (مبدع)، وقد تم التركيز على توفير تصفح سلس وسهل للمحتوى ومتوافق تماما مع أجهزة الجوال، كما تم عمل بعض المميزات الفريدة كميزة التلوين التلقائي للنصوص والتي تم بناء خوارزمية برمجية مخصصة لهذا الغرض.
تم الحصول على المحتوى من برنامج الجامع التاريخي لتفسير القرآن الكريم.
المشروع لا يتبع أي جهة رسمية أو غير رسمية، إنما هي جهود فردية ومبادرات شخصية لبعض الخبراء في مجال البرمجيات.
المشروع لازال في بداياته وننوي إن شاء الله العمل على تطويره بشكل مستمر وسنضع خطة تطوير توضح المميزات التي يجري العمل عليها إن شاء الله.
الدعاء للقائمين عليه، نشر الموقع والتعريف به، إرسال الملاحظات والمقترحات.