تفسير الأعقم - الأعقم  
{وَأَمَّا ٱلۡغُلَٰمُ فَكَانَ أَبَوَاهُ مُؤۡمِنَيۡنِ فَخَشِينَآ أَن يُرۡهِقَهُمَا طُغۡيَٰنٗا وَكُفۡرٗا} (80)

{ وأما الغلام فكان أبواه مؤمنين فخشينا } أي علمنا ، قيل : هذا من قول الخضر ، وقيل : هو من قول الله تعالى : { ان يرهقهما } أي يهلكهما { طغياناً وكفراً } وذلك مفسدة في الدين