تفسير الأعقم - الأعقم  
{وَمَا جَعَلۡنَا لِبَشَرٖ مِّن قَبۡلِكَ ٱلۡخُلۡدَۖ أَفَإِيْن مِّتَّ فَهُمُ ٱلۡخَٰلِدُونَ} (34)

{ وما جعلنا لبشر من قبلك الخلد } الآية نزلت في الذين قالوا : نتربص بمحمد ريب المنون ، يعني ما جعلنا البقاء لآدم في الدنيا { أفإن متّ فهم الخالدون }