تفسير الأعقم - الأعقم  
{إِنَّ ٱللَّهَ لَا يَغۡفِرُ أَن يُشۡرَكَ بِهِۦ وَيَغۡفِرُ مَا دُونَ ذَٰلِكَ لِمَن يَشَآءُۚ وَمَن يُشۡرِكۡ بِٱللَّهِ فَقَدِ ٱفۡتَرَىٰٓ إِثۡمًا عَظِيمًا} (48)

قوله عز وجل : { إن الله لا يغفر أن يشرك به } الآية ، قيل : نزلت في وحش وأصحابه ، وقيل : لا يغفر لليهود { ويغفر ما دون ذلك } لأهل التوحيد { ومن يشرك بالله فقد افترى إثماً عظيماً } أي ارتكبه