تفسير الأعقم - الأعقم  
{وَمَن لَّا يُجِبۡ دَاعِيَ ٱللَّهِ فَلَيۡسَ بِمُعۡجِزٖ فِي ٱلۡأَرۡضِ وَلَيۡسَ لَهُۥ مِن دُونِهِۦٓ أَوۡلِيَآءُۚ أُوْلَـٰٓئِكَ فِي ضَلَٰلٖ مُّبِينٍ} (32)

وقوله تعالى : { ومن لا يجب داعي الله فليس بمعجز في الأرض } أي لا يفوت على الله ولا يعجزه بالهرب { وليس له من دونه أولياء } أي من دون الله ناصر يدفع العذاب عنه { أولئك في ضلال مبين } أي ذهاب عن الحق ظاهر