تفسير الأعقم - الأعقم  
{أَمۡ لَكُمۡ أَيۡمَٰنٌ عَلَيۡنَا بَٰلِغَةٌ إِلَىٰ يَوۡمِ ٱلۡقِيَٰمَةِ إِنَّ لَكُمۡ لَمَا تَحۡكُمُونَ} (39)

{ أم لكم أيمان } عهود ومواثيق { علينا بالغة } عاهدناكم فلا ينقطع ذلك العهد إلى يوم القيامة ، وقيل : البالغة اليمين بالله { إنَّ لكم لما تحكمون } في ذلك العهد يعني : يكون لكم حكمكم