تفسير الأعقم - الأعقم  
{يَوۡمَ يُكۡشَفُ عَن سَاقٖ وَيُدۡعَوۡنَ إِلَى ٱلسُّجُودِ فَلَا يَسۡتَطِيعُونَ} (42)

{ يوم يكشف عن ساق } أي فليأتوا بشركائهم عن شدة من الأمر وذلك يوم القيامة ، وقيل : هو آخر أيام الدنيا وأول أيام الآخرة لم يلق العبد يوماً أشد منه ، ومعنى أشد الأمر كما قال قد شمّرت عن ساقها فشدوا ، وجدت الحرب بكم فجدوا

{ ويدعون إلى السجود } قيل : هذا في الآخرة يؤمرون بالسجود فلا يمكنهم ، وقيل : يحدث في أصلابهم صلاتهم تمنع من السجود