المصحف المفسّر لفريد وجدي - فريد وجدي  
{وَأُتۡبِعُواْ فِي هَٰذِهِ ٱلدُّنۡيَا لَعۡنَةٗ وَيَوۡمَ ٱلۡقِيَٰمَةِۗ أَلَآ إِنَّ عَادٗا كَفَرُواْ رَبَّهُمۡۗ أَلَا بُعۡدٗا لِّعَادٖ قَوۡمِ هُودٖ} (60)

تفسير الألفاظ :

{ وأتبعوا في هذه الدنيا لعنة } أي جعلت اللعنة تابعة لهم .

تفسير المعاني :

فجعلت اللعنة تابعة لهم في هذه الدنيا ويوم القيامة ألا إن عادا جحدوا ربهم ألا بعدا لعاد قوم هود .