{ لا ريب فيها } أي لا شك فيها . يقال رابني هذا الأمر يريبني ريبا أي حدث لي منه شك ، ومثله أرابني .
وإذ قيل لكم : إن وعد الله حق ، أي كائن لا محالة والساعة آتية لا شك فيها ، قلتم : لا نعرف ما الساعة ؟ ما نقول ذلك إلا من قبيل الظن ، وما نحن بمستيقنين ذلك ، أي ليس لدينا عليها علم يقين .
نقول : لو صدقوا في أنهم لا يأخذون إلا بما كان لهم عنه علم يقين في مرتبة المحسوسات لما اتخذوا هذه الآلهة .
مشروع تقني يهدف لتوفير قالب تقني أنيق وحديث يليق بالمحتوى الثري لمشروع الجامع التاريخي لتفسير القرآن الكريم الصادر عن مؤسسة البحوث والدراسات العلمية (مبدع)، وقد تم التركيز على توفير تصفح سلس وسهل للمحتوى ومتوافق تماما مع أجهزة الجوال، كما تم عمل بعض المميزات الفريدة كميزة التلوين التلقائي للنصوص والتي تم بناء خوارزمية برمجية مخصصة لهذا الغرض.
تم الحصول على المحتوى من برنامج الجامع التاريخي لتفسير القرآن الكريم.
المشروع لا يتبع أي جهة رسمية أو غير رسمية، إنما هي جهود فردية ومبادرات شخصية لبعض الخبراء في مجال البرمجيات.
المشروع لازال في بداياته وننوي إن شاء الله العمل على تطويره بشكل مستمر وسنضع خطة تطوير توضح المميزات التي يجري العمل عليها إن شاء الله.
الدعاء للقائمين عليه، نشر الموقع والتعريف به، إرسال الملاحظات والمقترحات.