أيسر التفاسير لكلام العلي الكبير للجزائري - أبوبكر الجزائري [إخفاء]  
{كَلَّا لَئِن لَّمۡ يَنتَهِ لَنَسۡفَعَۢا بِٱلنَّاصِيَةِ} (15)

شرح الكلمات :

{ لئن لم ينته } : أي من أذية رسولنا محمد صلى الله عليه وسلم ومنعه من الصلاة خلف المقام .

{ لنسفعا بالناصية } : أي لنأخذن بناصيته ونسحبه إلى نار جهنم .

/د15

/ذ6

 
معالم التنزيل في تفسير القرآن الكريم للبغوي - البغوي [إخفاء]  
{كَلَّا لَئِن لَّمۡ يَنتَهِ لَنَسۡفَعَۢا بِٱلنَّاصِيَةِ} (15)

{ كلا } لا يعلم ذلك ، { لئن لم ينته } عن إيذاء محمد صلى الله عليه وسلم وتكذيبه ، { لنسفعا بالناصية } لنأخذن بناصيته فلنجرنه إلى النار ، كما قال { فيؤخذ بالنواصي والأقدام }( الرحمن- 41 ) يقال : سفعت بالشيء ، إذا أخذته وجذبته جذباً شديداً ، والناصية : شعر مقدم الرأس .

 
الوجيز في تفسير الكتاب العزيز للواحدي - الواحدي [إخفاء]  
{كَلَّا لَئِن لَّمۡ يَنتَهِ لَنَسۡفَعَۢا بِٱلنَّاصِيَةِ} (15)

{ كلا } ردع وزجر { لئن لم ينته } عما هو عليه من الكفر ومعاداة النبي صلى الله عليه وسلم { لنسفعا بالناصية } لنجرن بناصيته إلى النار .