{ ولم يكن له كفوا أحد } : أي لم يكن أحد شبيه له ، أو مثيل ؛ إذ ليس كمثله شيء .
{ ولم يكن له كفواً أحد } أي ولم يكن أحد كفواً له ، ولا مثيلاً ، ولا نظيراً ، ولا شبيهاً ؛ إذ ليس كمثله شيء وهو السميع البصير . فلذا هو يعرف بالأحدية والصمدية ، فالأحدية هو أنه واحد في ذاته وصفاته وأفعاله ، لم يكن له كفو ولا شبيه ولا نظير ، والصمدية هي أنه المستغني عن كل ما سواه ، والمفتقر إليه في وجوده وبقائه كل ما عداه كما يعرف بأسمائه وصفاته وآياته .
مشروع تقني يهدف لتوفير قالب تقني أنيق وحديث يليق بالمحتوى الثري لمشروع الجامع التاريخي لتفسير القرآن الكريم الصادر عن مؤسسة البحوث والدراسات العلمية (مبدع)، وقد تم التركيز على توفير تصفح سلس وسهل للمحتوى ومتوافق تماما مع أجهزة الجوال، كما تم عمل بعض المميزات الفريدة كميزة التلوين التلقائي للنصوص والتي تم بناء خوارزمية برمجية مخصصة لهذا الغرض.
تم الحصول على المحتوى من برنامج الجامع التاريخي لتفسير القرآن الكريم.
المشروع لا يتبع أي جهة رسمية أو غير رسمية، إنما هي جهود فردية ومبادرات شخصية لبعض الخبراء في مجال البرمجيات.
المشروع لازال في بداياته وننوي إن شاء الله العمل على تطويره بشكل مستمر وسنضع خطة تطوير توضح المميزات التي يجري العمل عليها إن شاء الله.
الدعاء للقائمين عليه، نشر الموقع والتعريف به، إرسال الملاحظات والمقترحات.