{ يأكلهن سبع عجاف } مهزولة . والعجف – بفتحتين – ذهاب السمن ، وهو أعجف وهي عجفاء .
و قد عجف – كفرح وكرم- : ذهب سمنه . { إن كنتم للرؤيا تعبرون } أي إن كنتم تعبرون الرؤيا ، أي تعلمون تعبيرها علما مستمرا ، من العبور وهو المجاوزة . يقال : عبر الرؤيا يعبرها عبرا
وعبارة وعبرها ، فسرها وأولها ، أي ذكر عاقبتها وآخر أمرها . وعبرت النهر عبرا وعبورا ، إذا قطعته وجاوزته . واللام لتقوية الفعل بعدها .
مشروع تقني يهدف لتوفير قالب تقني أنيق وحديث يليق بالمحتوى الثري لمشروع الجامع التاريخي لتفسير القرآن الكريم الصادر عن مؤسسة البحوث والدراسات العلمية (مبدع)، وقد تم التركيز على توفير تصفح سلس وسهل للمحتوى ومتوافق تماما مع أجهزة الجوال، كما تم عمل بعض المميزات الفريدة كميزة التلوين التلقائي للنصوص والتي تم بناء خوارزمية برمجية مخصصة لهذا الغرض.
تم الحصول على المحتوى من برنامج الجامع التاريخي لتفسير القرآن الكريم.
المشروع لا يتبع أي جهة رسمية أو غير رسمية، إنما هي جهود فردية ومبادرات شخصية لبعض الخبراء في مجال البرمجيات.
المشروع لازال في بداياته وننوي إن شاء الله العمل على تطويره بشكل مستمر وسنضع خطة تطوير توضح المميزات التي يجري العمل عليها إن شاء الله.
الدعاء للقائمين عليه، نشر الموقع والتعريف به، إرسال الملاحظات والمقترحات.