قوله : ( وَلِلْمُطَلَّقَاتِ مَتَاعٌ بِالمَعْرُوفِ ) [ 239 ] .
عني بهن اللواتي دخل بهن لأن الآية الأولى عني بها من لم يدخل بهن وهي ندب لا فرض عند أكثر العلماء . وهو( {[7900]} ) مذهب مالك والشافعي( {[7901]} ) .
وقال عطاء : " عني بها كل مطلقة أن لها متاعاً حقاً على المتقين كالثياب والنفقة والخادم ونحوها( {[7902]} ) على قدر الطاقة( {[7903]} ) " ( {[7904]} ) .
وقال ابن زيد : " هذا يوجب( {[7905]} ) المتعة/لكل مطلقة " ( {[7906]} ) . هذا معنى قوله .
مشروع تقني يهدف لتوفير قالب تقني أنيق وحديث يليق بالمحتوى الثري لمشروع الجامع التاريخي لتفسير القرآن الكريم الصادر عن مؤسسة البحوث والدراسات العلمية (مبدع)، وقد تم التركيز على توفير تصفح سلس وسهل للمحتوى ومتوافق تماما مع أجهزة الجوال، كما تم عمل بعض المميزات الفريدة كميزة التلوين التلقائي للنصوص والتي تم بناء خوارزمية برمجية مخصصة لهذا الغرض.
تم الحصول على المحتوى من برنامج الجامع التاريخي لتفسير القرآن الكريم.
المشروع لا يتبع أي جهة رسمية أو غير رسمية، إنما هي جهود فردية ومبادرات شخصية لبعض الخبراء في مجال البرمجيات.
المشروع لازال في بداياته وننوي إن شاء الله العمل على تطويره بشكل مستمر وسنضع خطة تطوير توضح المميزات التي يجري العمل عليها إن شاء الله.
الدعاء للقائمين عليه، نشر الموقع والتعريف به، إرسال الملاحظات والمقترحات.