يقول الله تعالى :{ بل الإنسان على نفسه بصيرة } آية وذلك حين كتمت الألسن في سورة الأنعام ، وختم الله عليها في سورة { يس والقرآن الحكيم } ، فقال { اليوم نختم على أفواههم } [ يس :65 ] ، فنطقت الجوارح على الألسن بالشرك في هذه السورة ، فلا شاهد أفضل من نفسك ، فذلك قوله تبارك وتعالى :{ بل الإنسان على نفسه بصيرة } يعني جسده وجوارحه شاهدة عليه بعمله ، فذلك قوله تبارك وتعالى :{ كفى بنفسك اليوم عليك حسيبا } يعني شاهدا ،
مشروع تقني يهدف لتوفير قالب تقني أنيق وحديث يليق بالمحتوى الثري لمشروع الجامع التاريخي لتفسير القرآن الكريم الصادر عن مؤسسة البحوث والدراسات العلمية (مبدع)، وقد تم التركيز على توفير تصفح سلس وسهل للمحتوى ومتوافق تماما مع أجهزة الجوال، كما تم عمل بعض المميزات الفريدة كميزة التلوين التلقائي للنصوص والتي تم بناء خوارزمية برمجية مخصصة لهذا الغرض.
تم الحصول على المحتوى من برنامج الجامع التاريخي لتفسير القرآن الكريم.
المشروع لا يتبع أي جهة رسمية أو غير رسمية، إنما هي جهود فردية ومبادرات شخصية لبعض الخبراء في مجال البرمجيات.
المشروع لازال في بداياته وننوي إن شاء الله العمل على تطويره بشكل مستمر وسنضع خطة تطوير توضح المميزات التي يجري العمل عليها إن شاء الله.
الدعاء للقائمين عليه، نشر الموقع والتعريف به، إرسال الملاحظات والمقترحات.