فتح الرحمن في تفسير القرآن لتعيلب - تعيلب  
{بَلِ ٱلۡإِنسَٰنُ عَلَىٰ نَفۡسِهِۦ بَصِيرَةٞ} (14)

{ بل الإنسان على نفسه بصيرة ( 14 ) }

فهو حين تعرض صحائفه ، وتنطق جوارحه ، شهيد على نفسه ، بصير بما كان منها . قال بعض اللغويين : جعله هو البصيرة ، كما تقول للرجل أنت حجة على نفسك .