غرائب القرآن ورغائب الفرقان للحسن بن محمد النيسابوري - النيسابوري- الحسن بن محمد  
{فَإِنَّمَا هِيَ زَجۡرَةٞ وَٰحِدَةٞ فَإِذَا هُمۡ يَنظُرُونَ} (19)

/خ1

{ فإنما هي } أي البعثة أو هو مبهم يوضحه خبره { زجرة } واحدة يعني صيحة النفخة الثانية { فإذا هم ينظرون } أراد أنهم أحياء بصراء أو أراد أنهم ينظرون أمر الله فيهم .

/خ82