{ أَجَعَلَ الآلِهَةَ إِلَهاً وَاحِداً } ، كيف يسع الخلق كلهم إله واحد . { إِنَّ هَذَا لَشَيْءٌ عُجَابٌ } أي عجيب .
قال مقاتل : بلغة أزدشنوه . قال أهل اللغة : العجيب والعجاب واحد كقولك كريم وكرام وكبير ووكبار وطويل وطوال وعريض وعراض وسكين حديد وحداد .
كحلقة من أبي رماح *** تسمعها لاهة الكبار
نحن أجدنا دونها الضرابا *** إنّا وجدنا ماءها طيابا
وقال عباس بن مرداس : تعدوا به سلميةٌ سُراعه . أي سريعة .
وقرأ أبو عبد الرحمن السلمي وعيسى بن عمر : عجّاب بالتشديد . وهو المفرط في العجب .
مشروع تقني يهدف لتوفير قالب تقني أنيق وحديث يليق بالمحتوى الثري لمشروع الجامع التاريخي لتفسير القرآن الكريم الصادر عن مؤسسة البحوث والدراسات العلمية (مبدع)، وقد تم التركيز على توفير تصفح سلس وسهل للمحتوى ومتوافق تماما مع أجهزة الجوال، كما تم عمل بعض المميزات الفريدة كميزة التلوين التلقائي للنصوص والتي تم بناء خوارزمية برمجية مخصصة لهذا الغرض.
تم الحصول على المحتوى من برنامج الجامع التاريخي لتفسير القرآن الكريم.
المشروع لا يتبع أي جهة رسمية أو غير رسمية، إنما هي جهود فردية ومبادرات شخصية لبعض الخبراء في مجال البرمجيات.
المشروع لازال في بداياته وننوي إن شاء الله العمل على تطويره بشكل مستمر وسنضع خطة تطوير توضح المميزات التي يجري العمل عليها إن شاء الله.
الدعاء للقائمين عليه، نشر الموقع والتعريف به، إرسال الملاحظات والمقترحات.