فتح الرحمن في تفسير القرآن لتعيلب - تعيلب  
{قُلۡ أَرُونِيَ ٱلَّذِينَ أَلۡحَقۡتُم بِهِۦ شُرَكَآءَۖ كَلَّاۚ بَلۡ هُوَ ٱللَّهُ ٱلۡعَزِيزُ ٱلۡحَكِيمُ} (27)

{ قل أروني الذين ألحقتم به شركاء كلا بل هو الله العزيز الحكيم27 }

قل أعلموني بالحجة والبرهان كيف وجه شركة ما زعمتم شركتهم ، كلا ! ليس لله نظير ولا شريك ، ولا نديد ولا عديل ، بل هو المولى المعبود بحق ، الغالب على كل شيء ، الحكيم في أقواله وأفعاله ، وشرعه وتدبيره .