فتح الرحمن في تفسير القرآن لتعيلب - تعيلب  
{يَعۡلَمُ خَآئِنَةَ ٱلۡأَعۡيُنِ وَمَا تُخۡفِي ٱلصُّدُورُ} (19)

{ خائنة الأعين } النظرة الحرام يسترقها الناظر ، والهمزة بالعين ، أو الأعين الخائنة .

18