فتح الرحمن في تفسير القرآن لتعيلب - تعيلب  
{كَلَّا بَلۡ تُحِبُّونَ ٱلۡعَاجِلَةَ} (20)

{ كلا بل تحبون العاجلة ( 20 ) }

لكن الناس- وقد خلقوا من عجل ، في فطرتهم الميل إلى ما هو قريب منهم- تزين لهم متع الحياة التي يحيون وإن كانت دنيا زائلة .