فتح الرحمن في تفسير القرآن لتعيلب - تعيلب  
{ثُمَّ إِنَّ عَلَيۡنَا بَيَانَهُۥ} (19)

{ ثم إن علينا بيانه ( 19 ) }

وتوكل المولى الحكيم بتبيين معاني كتابه العزيز ، فقد أنزله – سبحانه- ميسرا فهي نعم متممات : جمعه في صدره ، وتيسير تلاوته ، وبيان معانيه .