الوجيز في تفسير الكتاب العزيز للواحدي - الواحدي [إخفاء]  
{وَلَمۡ يَكُن لَّهُۥ كُفُوًا أَحَدُۢ} (4)

{ ولم يكن له كفوا أحد } لم يكن أحد مثلا له .

 
التفسير الشامل لأمير عبد العزيز - أمير عبد العزيز [إخفاء]  
{وَلَمۡ يَكُن لَّهُۥ كُفُوًا أَحَدُۢ} (4)

قوله { ولم يكن له كفوا أحد } والكفو والكفؤ والكفيء والكفاء بمعنى واحد . وهو يعني المثيل والشبيه ، فإن الله جل وعلا ليس له كفاء ولا مثل في الوجود{[4883]} .


[4883]:تفسير الطبري جـ 30 ص 224 وتفسير ابن كثير جـ 4 ص 570.