{ تساقط } فيه تسع قرآت : «تساقط » بإدغام التاء . و«تتساقط » بإظهار التاءين . و«تساقط » بطرح [ التاء ] الثانية . و«يساقط » ، بالياء وإدغام التاء . و«تساقط » و«تسقط » و«يسقط » ، و«تسقط » ، و«يسقط » التاء للنخلة ، والياء للجذع . ورطباً تمييز أو مفعول على حسب القراءة . وعن المبرد : جواز انتصابه ب ( هزّي ) وليس بذاك . والباء في { بِجِذْعِ النخلة } صلة للتأكيد ، كقوله تعالى : { وَلاَ تُلْقُواْ بِأَيْدِيكُمْ إِلَى التهلكة } [ البقرة : 195 ] أو على معنى : افعلي الهزّ به ، كقوله :
يَجْرَحُ فِي عَرَاقِيبِهَا نَصْلي ***
قالوا : التمر للنفساء عادة من ذلك الوقت ، وكذلك التحنيك ، وقالوا : كان من العجوة . وقيل : ما للنفساء خير من الرطب ، ولا للمريض خير من العسل ، وقيل : إذا عسر ولادها لم يكن لها خير من الرطب . عن طلحة بن سليمان { جَنِيّاً } بكسر الجيم للإتباع ، أي جمعنا لك في السريّ والرطب فائدتين ، إحداهما : الأكل والشرب ، والثانية سلوة الصدر ؛ لكونهما معجزتين .
مشروع تقني يهدف لتوفير قالب تقني أنيق وحديث يليق بالمحتوى الثري لمشروع الجامع التاريخي لتفسير القرآن الكريم الصادر عن مؤسسة البحوث والدراسات العلمية (مبدع)، وقد تم التركيز على توفير تصفح سلس وسهل للمحتوى ومتوافق تماما مع أجهزة الجوال، كما تم عمل بعض المميزات الفريدة كميزة التلوين التلقائي للنصوص والتي تم بناء خوارزمية برمجية مخصصة لهذا الغرض.
تم الحصول على المحتوى من برنامج الجامع التاريخي لتفسير القرآن الكريم.
المشروع لا يتبع أي جهة رسمية أو غير رسمية، إنما هي جهود فردية ومبادرات شخصية لبعض الخبراء في مجال البرمجيات.
المشروع لازال في بداياته وننوي إن شاء الله العمل على تطويره بشكل مستمر وسنضع خطة تطوير توضح المميزات التي يجري العمل عليها إن شاء الله.
الدعاء للقائمين عليه، نشر الموقع والتعريف به، إرسال الملاحظات والمقترحات.