{ يحلون فيها من أساور من ذهب ولؤلؤا } ليس من أهل الجنة أحد إلا وفي يديه ثلاثة أسورة : سوار من ذهب ، وسوار من فضة ، وسوار من لؤلؤ وقال ها هنا { من أساور من ذهب ولؤلؤا } وقال في آية أخرى { وحلوا أساور من فضة }[ الإنسان :21 ] .
قال محمد : من قرأ : ( ولؤلؤا ) فعلى معنى : ( يحلون لؤلؤا ) وأساور جمع : أسورة ، واحدها : سوار .
{ ولباسهم فيها حرير( 33 ) } يحيى : عن حماد بن سلمة ، عن أبي المهزم ، عن أبي هريرة قال : ( دار المؤمن درة مجوفة في وسطها شجرة تنبت الحلل ، ويأخذ بأصبعه-أو قال : بأصابعه- سبعين حلة منظمة باللؤلؤ والمرجان{[1134]} .
مشروع تقني يهدف لتوفير قالب تقني أنيق وحديث يليق بالمحتوى الثري لمشروع الجامع التاريخي لتفسير القرآن الكريم الصادر عن مؤسسة البحوث والدراسات العلمية (مبدع)، وقد تم التركيز على توفير تصفح سلس وسهل للمحتوى ومتوافق تماما مع أجهزة الجوال، كما تم عمل بعض المميزات الفريدة كميزة التلوين التلقائي للنصوص والتي تم بناء خوارزمية برمجية مخصصة لهذا الغرض.
تم الحصول على المحتوى من برنامج الجامع التاريخي لتفسير القرآن الكريم.
المشروع لا يتبع أي جهة رسمية أو غير رسمية، إنما هي جهود فردية ومبادرات شخصية لبعض الخبراء في مجال البرمجيات.
المشروع لازال في بداياته وننوي إن شاء الله العمل على تطويره بشكل مستمر وسنضع خطة تطوير توضح المميزات التي يجري العمل عليها إن شاء الله.
الدعاء للقائمين عليه، نشر الموقع والتعريف به، إرسال الملاحظات والمقترحات.