{ يا أيها الذين آمنوا قوا أنفسكم وأهليكم نارا } الآية . قال زيد بن أسلم : " لما نزلت هذه الآية قالوا : يا رسول الله ، هذا نقي أنفسنا ، فكيف نقي أهلينا ؟ قال : تأمرونهم بطاعة الله " .
قوله : { وقودوها الناس } يعني : حطبها الناس { والحجارة } أي : تأكل الناس وتأكل الحجارة في تفسير الحسن ، وهي حجارة من كبريت أحمر { عليها ملائكة غلاظ شداد } على أعداء الله .
قال أبو العوام : الملك منهم في يده مرزبة من حديد لها شعبتان يضرب بها الضربة ؛ فيهوي بها سبعون ألفا .
مشروع تقني يهدف لتوفير قالب تقني أنيق وحديث يليق بالمحتوى الثري لمشروع الجامع التاريخي لتفسير القرآن الكريم الصادر عن مؤسسة البحوث والدراسات العلمية (مبدع)، وقد تم التركيز على توفير تصفح سلس وسهل للمحتوى ومتوافق تماما مع أجهزة الجوال، كما تم عمل بعض المميزات الفريدة كميزة التلوين التلقائي للنصوص والتي تم بناء خوارزمية برمجية مخصصة لهذا الغرض.
تم الحصول على المحتوى من برنامج الجامع التاريخي لتفسير القرآن الكريم.
المشروع لا يتبع أي جهة رسمية أو غير رسمية، إنما هي جهود فردية ومبادرات شخصية لبعض الخبراء في مجال البرمجيات.
المشروع لازال في بداياته وننوي إن شاء الله العمل على تطويره بشكل مستمر وسنضع خطة تطوير توضح المميزات التي يجري العمل عليها إن شاء الله.
الدعاء للقائمين عليه، نشر الموقع والتعريف به، إرسال الملاحظات والمقترحات.