قوله تعالى : { من جاء بالحسنة } من أتى القيامة بحسنات عملها وحفظها ، يعني جميع الطاعات { فله خير منها } يعني خير من الحسنة وهو الأمان من العذاب والفوز بالثواب ، وقيل : هو الأضعاف فله عشر أمثالها ، وعن ابن عباس : قول لا إله إلاَّ الله { وهم من فزع يومئذ آمنون } ، قيل : هو اطباق باب النار على أهلها يفزعون فزعة عظيمة وأهل الجنة آمنون ، وقيل : من كل فزع في القيامة
مشروع تقني يهدف لتوفير قالب تقني أنيق وحديث يليق بالمحتوى الثري لمشروع الجامع التاريخي لتفسير القرآن الكريم الصادر عن مؤسسة البحوث والدراسات العلمية (مبدع)، وقد تم التركيز على توفير تصفح سلس وسهل للمحتوى ومتوافق تماما مع أجهزة الجوال، كما تم عمل بعض المميزات الفريدة كميزة التلوين التلقائي للنصوص والتي تم بناء خوارزمية برمجية مخصصة لهذا الغرض.
تم الحصول على المحتوى من برنامج الجامع التاريخي لتفسير القرآن الكريم.
المشروع لا يتبع أي جهة رسمية أو غير رسمية، إنما هي جهود فردية ومبادرات شخصية لبعض الخبراء في مجال البرمجيات.
المشروع لازال في بداياته وننوي إن شاء الله العمل على تطويره بشكل مستمر وسنضع خطة تطوير توضح المميزات التي يجري العمل عليها إن شاء الله.
الدعاء للقائمين عليه، نشر الموقع والتعريف به، إرسال الملاحظات والمقترحات.