تفسير الأعقم - الأعقم  
{أَفَمَنِ ٱتَّبَعَ رِضۡوَٰنَ ٱللَّهِ كَمَنۢ بَآءَ بِسَخَطٖ مِّنَ ٱللَّهِ وَمَأۡوَىٰهُ جَهَنَّمُۖ وَبِئۡسَ ٱلۡمَصِيرُ} (162)

قوله تعالى : { أفمن اتبع رضوان الله كمن باء بسخط من الله } الآية ، قيل : أن النبي ( صلى الله عليه وآله وسلم ) أمر باتباعه يوم أُحد فتبعه المؤمنون وتخلَّف عنه جماعة من المنافقين ، فنزلت الآية