تفسير الأعقم - الأعقم  
{وَءَاتَيۡنَٰهُم بَيِّنَٰتٖ مِّنَ ٱلۡأَمۡرِۖ فَمَا ٱخۡتَلَفُوٓاْ إِلَّا مِنۢ بَعۡدِ مَا جَآءَهُمُ ٱلۡعِلۡمُ بَغۡيَۢا بَيۡنَهُمۡۚ إِنَّ رَبَّكَ يَقۡضِي بَيۡنَهُمۡ يَوۡمَ ٱلۡقِيَٰمَةِ فِيمَا كَانُواْ فِيهِ يَخۡتَلِفُونَ} (17)

{ وآتيناهم بينات من الأمر } أحكام التوراة { فما اختلفوا } في أمر دينهم { إلا من بعدما جاءهم العلم بغياً بينهم } طلباً للرئاسة وترك الانابة إلى الله تعالى { إن ربك يقضي بينهم } أي يحكم ويفصل { يوم القيامة فيما كانوا فيه يختلفون } فيقضي بين المحق والمبطل