تفسير الأعقم - الأعقم  
{ثُمَّ جَعَلۡنَٰكَ عَلَىٰ شَرِيعَةٖ مِّنَ ٱلۡأَمۡرِ فَٱتَّبِعۡهَا وَلَا تَتَّبِعۡ أَهۡوَآءَ ٱلَّذِينَ لَا يَعۡلَمُونَ} (18)

{ ثم جعلناك على شريعة من الأمر } أي طريقة وسنة من الأمر من الدين وهو الإِسلام { فاتبعها } أي فاتبع الشريعة بأن تعمل { ولا تتبع أهواء الذين لا يعلمون } أي الجهال