تفسير الأعقم - الأعقم  
{يَـٰٓأَيُّهَا ٱلۡإِنسَٰنُ إِنَّكَ كَادِحٌ إِلَىٰ رَبِّكَ كَدۡحٗا فَمُلَٰقِيهِ} (6)

{ يأيها الإِنسان } الآية نزلت في الحارث ، وقيل : هو عام { إنك كادح إلى ربك كدحاً } عامل فيه عملاً من خير وشر ، وقيل : صائر بكسبك إلى ربك { فملاقيه } قيل : ملاقي ربك والمعنى صائر إلى حكمه حيث لا حكم إلا حكمه ، وقيل : ملاقي كدحك