المصحف المفسّر لفريد وجدي - فريد وجدي  
{مَّا يَفۡتَحِ ٱللَّهُ لِلنَّاسِ مِن رَّحۡمَةٖ فَلَا مُمۡسِكَ لَهَاۖ وَمَا يُمۡسِكۡ فَلَا مُرۡسِلَ لَهُۥ مِنۢ بَعۡدِهِۦۚ وَهُوَ ٱلۡعَزِيزُ ٱلۡحَكِيمُ} (2)

تفسير المعاني :

ما يفتح الله للناس من باب رحمة فلا مانع لها ، وما يمنع منها فلا مطلق لها من بعده ، وهو العزيز الحكيم .