{ السيئة الحسنة } السيئة والحسنة من الصفات التي تجري مجرى الأسماء أي الفعلة السيئة والفعلة الحسنة . { حتى عفوا } أي حتى كثروا عددا . يقال عفا النبات يعفو إذا كثر . ومنه إعفاء اللحي أي تكثيرها .
ثم أبدلناهم الحسنة بالسيئة حتى كثروا وقالوا : قد نالت آباءنا الشدائد ، وهي عادة الدهر ، ونسوا مقاصد الله من تلك الشدائد فأهلكناهم فجأة وهم لا يشعرون .
مشروع تقني يهدف لتوفير قالب تقني أنيق وحديث يليق بالمحتوى الثري لمشروع الجامع التاريخي لتفسير القرآن الكريم الصادر عن مؤسسة البحوث والدراسات العلمية (مبدع)، وقد تم التركيز على توفير تصفح سلس وسهل للمحتوى ومتوافق تماما مع أجهزة الجوال، كما تم عمل بعض المميزات الفريدة كميزة التلوين التلقائي للنصوص والتي تم بناء خوارزمية برمجية مخصصة لهذا الغرض.
تم الحصول على المحتوى من برنامج الجامع التاريخي لتفسير القرآن الكريم.
المشروع لا يتبع أي جهة رسمية أو غير رسمية، إنما هي جهود فردية ومبادرات شخصية لبعض الخبراء في مجال البرمجيات.
المشروع لازال في بداياته وننوي إن شاء الله العمل على تطويره بشكل مستمر وسنضع خطة تطوير توضح المميزات التي يجري العمل عليها إن شاء الله.
الدعاء للقائمين عليه، نشر الموقع والتعريف به، إرسال الملاحظات والمقترحات.