صفوة البيان لحسين مخلوف - حسنين مخلوف  
{هُنَالِكَ ٱلۡوَلَٰيَةُ لِلَّهِ ٱلۡحَقِّۚ هُوَ خَيۡرٞ ثَوَابٗا وَخَيۡرٌ عُقۡبٗا} (44)

{ وخير عقبا } أي وهو تعالى خير عاقبة لمن والاه والعقب والعقب : العاقبة . يقال : عاقبة أمره كذا وعقباه وعقبه ، أي أخره وما يصير إليه منتهاه .