{ قل يا أهل الكتاب } ، يعني اليهود ، { لم تصدون عن سبيل الله } أهل الإيمان ، نزلت في حذيفة ، وعمار بن ياسر حين دعوهما إلى دينهم ، فقالوا لهما : ديننا أفضل من دينكم ، ونحن أهدى منكم سبيلا .
فقال عز وجل : { لم تصدون عن سبيل الله } ، عن دين الإسلام ، { من آمن تبغونها عوجا } ، يعني بملة الإسلام زيغا ، { وأنتم شهداء } أن الدين هو الإسلام ، وأن محمدا رسول الله ونبي ، { وما الله بغافل عما تعملون } .
مشروع تقني يهدف لتوفير قالب تقني أنيق وحديث يليق بالمحتوى الثري لمشروع الجامع التاريخي لتفسير القرآن الكريم الصادر عن مؤسسة البحوث والدراسات العلمية (مبدع)، وقد تم التركيز على توفير تصفح سلس وسهل للمحتوى ومتوافق تماما مع أجهزة الجوال، كما تم عمل بعض المميزات الفريدة كميزة التلوين التلقائي للنصوص والتي تم بناء خوارزمية برمجية مخصصة لهذا الغرض.
تم الحصول على المحتوى من برنامج الجامع التاريخي لتفسير القرآن الكريم.
المشروع لا يتبع أي جهة رسمية أو غير رسمية، إنما هي جهود فردية ومبادرات شخصية لبعض الخبراء في مجال البرمجيات.
المشروع لازال في بداياته وننوي إن شاء الله العمل على تطويره بشكل مستمر وسنضع خطة تطوير توضح المميزات التي يجري العمل عليها إن شاء الله.
الدعاء للقائمين عليه، نشر الموقع والتعريف به، إرسال الملاحظات والمقترحات.