التفسير الميسر لمجموعة من العلماء - التفسير الميسر  
{وَإِنَّ كُلّٗا لَّمَّا لَيُوَفِّيَنَّهُمۡ رَبُّكَ أَعۡمَٰلَهُمۡۚ إِنَّهُۥ بِمَا يَعۡمَلُونَ خَبِيرٞ} (111)

{ وَإِنَّ كُلاًّ لَمَّا لَيُوَفِّيَنَّهُمْ رَبُّكَ أَعْمَالَهُمْ إِنَّهُ بِمَا يَعْمَلُونَ خَبِيرٌ ( 111 ) }

وإن كل أولئك الأقوام المختلفين الذين ذكرنا لك -يا محمد- أخبارهم ليوفينهم ربك جزاء أعمالهم يوم القيامة ، إن خيرًا فخير ، وإن شرًا فشر ، إن ربك بما يعمل هؤلاء المشركون خبير ، لا يخفى عليه شيء من عملهم . وفي هذا تهديد ووعيد لهم .