المصحف المفسّر لفريد وجدي - فريد وجدي  
{وَإِنَّ كُلّٗا لَّمَّا لَيُوَفِّيَنَّهُمۡ رَبُّكَ أَعۡمَٰلَهُمۡۚ إِنَّهُۥ بِمَا يَعۡمَلُونَ خَبِيرٞ} (111)

تفسير المعاني :

وإن كلا من المختلفين ، المؤمنين منهم والكافرين ، لما ليوفينهم ربك جزاء أعمالهم إنه خبير بما يعملون . " لما ليوفينهم : اللام الأولى موطئة للقسم وما زائدة واللام الثانية للتأكيد " . ،