التفسير الميسر لمجموعة من العلماء - التفسير الميسر  
{كَذَٰلِكَ أَرۡسَلۡنَٰكَ فِيٓ أُمَّةٖ قَدۡ خَلَتۡ مِن قَبۡلِهَآ أُمَمٞ لِّتَتۡلُوَاْ عَلَيۡهِمُ ٱلَّذِيٓ أَوۡحَيۡنَآ إِلَيۡكَ وَهُمۡ يَكۡفُرُونَ بِٱلرَّحۡمَٰنِۚ قُلۡ هُوَ رَبِّي لَآ إِلَٰهَ إِلَّا هُوَ عَلَيۡهِ تَوَكَّلۡتُ وَإِلَيۡهِ مَتَابِ} (30)

{ كَذَلِكَ أَرْسَلْنَاكَ فِي أُمَّةٍ قَدْ خَلَتْ مِنْ قَبْلِهَا أُمَمٌ لِتَتْلُوَ عَلَيْهِمْ الَّذِي أَوْحَيْنَا إِلَيْكَ وَهُمْ يَكْفُرُونَ بِالرَّحْمَنِ قُلْ هُوَ رَبِّي لا إِلَهَ إِلاَّ هُوَ عَلَيْهِ تَوَكَّلْتُ وَإِلَيْهِ مَتَابِ ( 30 ) }

كما أرسلنا المرسلين قبلك أرسلناك -يا محمد- في أمة قد مضت مِن قبلها أمم المرسلين ؛ لتتلو على هذه الأمة القرآن المنزل عليك ، وحال قومك الجحود بوحدانية الرحمن ، قل لهم -يا محمد- : الرحمن الذي لم توحدوه هو ربي وحده لا معبود بحق سواه ، عليه اعتمدت ووثقت ، وإليه مرجعي وإنابتي .