ويقال إنَّ أرواح الكفار في حواصل طير سُودٍ تُعْرَضُ على النار غدواً وعشياً إلى يوم القيامة حيث تدخل النار .
{ أَدْخِلُواْ آلَ فِرْعَوْنَ أَشَدَّ الْعَذَابِ } : أي يا آل فرعون أُدخُلوا أشدَّ العذاب ، فَنَصَبه على النداء المضاف . ويقرأ " أَدْخِلوا " على الأمر .
{ أَشَدَّ الْعَذَابِ } : أي أصعبهُ ، وأصعبُ عذابٍ للكفار في النار يأسُهم من الخروج عنها .
أمَّا العصاةُ من المؤمنين فأشدُّ عذابهم في النار إذا علموا أن هذا يومُ لقاء المؤمنين ، فإذا عرفوا ذلك فذلك اليومُ أشدُّ أيام عذابهم .
مشروع تقني يهدف لتوفير قالب تقني أنيق وحديث يليق بالمحتوى الثري لمشروع الجامع التاريخي لتفسير القرآن الكريم الصادر عن مؤسسة البحوث والدراسات العلمية (مبدع)، وقد تم التركيز على توفير تصفح سلس وسهل للمحتوى ومتوافق تماما مع أجهزة الجوال، كما تم عمل بعض المميزات الفريدة كميزة التلوين التلقائي للنصوص والتي تم بناء خوارزمية برمجية مخصصة لهذا الغرض.
تم الحصول على المحتوى من برنامج الجامع التاريخي لتفسير القرآن الكريم.
المشروع لا يتبع أي جهة رسمية أو غير رسمية، إنما هي جهود فردية ومبادرات شخصية لبعض الخبراء في مجال البرمجيات.
المشروع لازال في بداياته وننوي إن شاء الله العمل على تطويره بشكل مستمر وسنضع خطة تطوير توضح المميزات التي يجري العمل عليها إن شاء الله.
الدعاء للقائمين عليه، نشر الموقع والتعريف به، إرسال الملاحظات والمقترحات.