{ بِأَيّكُمُ المفتون } يعني : إذا نزل بهم العذاب تعلمون أيكم المفتون ، يعني : بأيكم المجنون ، ويقال الباء زيادة ، ومعناه أيكم المفتون ، يعني أيكم المجنون ، وقال قتادة : يعني : أيكم أولى بالسلطة ، وقال أبو عبيدة : أيكم المجنون والباء زيادة ، واحتج بقول القائل : نضرب بالسيف ، ونرجو بالفرج يعني : نرجو الفرج .
مشروع تقني يهدف لتوفير قالب تقني أنيق وحديث يليق بالمحتوى الثري لمشروع الجامع التاريخي لتفسير القرآن الكريم الصادر عن مؤسسة البحوث والدراسات العلمية (مبدع)، وقد تم التركيز على توفير تصفح سلس وسهل للمحتوى ومتوافق تماما مع أجهزة الجوال، كما تم عمل بعض المميزات الفريدة كميزة التلوين التلقائي للنصوص والتي تم بناء خوارزمية برمجية مخصصة لهذا الغرض.
تم الحصول على المحتوى من برنامج الجامع التاريخي لتفسير القرآن الكريم.
المشروع لا يتبع أي جهة رسمية أو غير رسمية، إنما هي جهود فردية ومبادرات شخصية لبعض الخبراء في مجال البرمجيات.
المشروع لازال في بداياته وننوي إن شاء الله العمل على تطويره بشكل مستمر وسنضع خطة تطوير توضح المميزات التي يجري العمل عليها إن شاء الله.
الدعاء للقائمين عليه، نشر الموقع والتعريف به، إرسال الملاحظات والمقترحات.