فتح الرحمن في تفسير القرآن لتعيلب - تعيلب  
{وَقَالَتۡ لِأُخۡتِهِۦ قُصِّيهِۖ فَبَصُرَتۡ بِهِۦ عَن جُنُبٖ وَهُمۡ لَا يَشۡعُرُونَ} (11)

{ وقالت لأخته قصيه فبصرت به عن جنب وهم لا يشعرون11 }

أمرت ابنتها- وكان اسمها مريم- أن تتبع أثره ، وتتلمس مستقره ، فعلمت ما كان من شأن التقاطه ونجاته ، وكأنما لاحقت السعي حتى نظرت إليه من حيث لم يعلموا صلتها به .