فتح الرحمن في تفسير القرآن لتعيلب - تعيلب  
{كَلَّاۖ بَل لَّا يَخَافُونَ ٱلۡأٓخِرَةَ} (53)

{ كلا بل لا يخافون الآخرة ( 53 ) }

إبطال لما اقترحوه ، ودفع لما طلبوه ، وتكذيب لهم فيما زعموه ، فهم مقيمون على كفرهم بسبب ارتيابهم في الآخرة ، وليس لقلة الآيات الحسية ، والمعجزات المرئية .