فتح الرحمن في تفسير القرآن لتعيلب - تعيلب  
{فَمَن شَآءَ ذَكَرَهُۥ} (55)

{ كلا إنه تذكرة ( 54 ) فمن شاء ذكره ( 55 ) }

زجر لهم عن نفورهم وصدودهم ، ثم توكيد الهدى القرآن وشفائه لمن كان له قلب { إن في ذلك لذكرى لمن كان له قلب أو ألقى السمع وهو شهيد }{[8193]} .


[8193]:- سورة ق. الآية 37.