فتح الرحمن في تفسير القرآن لتعيلب - تعيلب  
{كَلَّا لَا وَزَرَ} (11)

{ كلا لا وزر ( 11 ) }

فيرد الواحد القهار ، على أهل الحسرة والحيرة الكفار ، أن لا حيلة لهم في الفرار ، فلا محيص ولا منعة . والوزر في اللغة : ما يلجأ إليه من حصن أو جبل أو غيرهما .