فتح الرحمن في تفسير القرآن لتعيلب - تعيلب  
{بَلۡ يُرِيدُ ٱلۡإِنسَٰنُ لِيَفۡجُرَ أَمَامَهُۥ} (5)

{ بل يريد الإنسان ليفجر أمامه ( 5 ) }

أكثر جنس الإنسان يحب الشهوات ، ومقارفة العصيان ، ويحب أن يمضي فيها حالا ومستقبلا ، راكبا رأسه ، ومطيعا أمله ، ومسوفا لتوبته .