فتح الرحمن في تفسير القرآن لتعيلب - تعيلب  
{ٱنطَلِقُوٓاْ إِلَىٰ مَا كُنتُم بِهِۦ تُكَذِّبُونَ} (29)

{ انطلقوا إلى ما كنتم به تكذبون ( 29 ) }

ثم عادت الآيات إلى بيان أهوال الآخرة ونكالها ، عندئذ يقال للجاحدين الكافرين ويصاح بهم : سيروا مسرعين إلى العذاب الذي كنتم تجحدون تحققه وحصوله إذ كنتم أحياء .