الوجيز في تفسير الكتاب العزيز للواحدي - الواحدي  
{وَيَٰقَوۡمِ إِنِّيٓ أَخَافُ عَلَيۡكُمۡ يَوۡمَ ٱلتَّنَادِ} (32)

ثم خوفهم بيوم القيامة وهو قوله { إني أخاف عليكم يوم التناد } وذلك أنه يكثر النداء في ذلك اليوم ينادى بالسعادة والشقاوة وينادى فيدعى كل أناس بإمامهم