{ ألا إن لله من في السماوات ومن في الأرض } قال محمد : ( ألا ) افتتاح كلام وتنبيه ؛ أي : له من في السماوات ومن في الأرض ، يفعل فيهم وبهم ما يشاء .
{ وما يتبع الذين يدعون من دون الله شركاء } يقول : إن الذين تعبدون من دون الله ليسوا بشركاء لله تعالى .
{ إن يتبعون إلا الظن وإن هم إلا يخرصون } يقول : يعبدون أوثانهم ، ويقولون : إنها تقربهم إلى الله- عز وجل- زلفى ، وما يقولون ذلك بعلم ، إن هو منهم إلا ظن ، وإن هم إلا يكذبون .
مشروع تقني يهدف لتوفير قالب تقني أنيق وحديث يليق بالمحتوى الثري لمشروع الجامع التاريخي لتفسير القرآن الكريم الصادر عن مؤسسة البحوث والدراسات العلمية (مبدع)، وقد تم التركيز على توفير تصفح سلس وسهل للمحتوى ومتوافق تماما مع أجهزة الجوال، كما تم عمل بعض المميزات الفريدة كميزة التلوين التلقائي للنصوص والتي تم بناء خوارزمية برمجية مخصصة لهذا الغرض.
تم الحصول على المحتوى من برنامج الجامع التاريخي لتفسير القرآن الكريم.
المشروع لا يتبع أي جهة رسمية أو غير رسمية، إنما هي جهود فردية ومبادرات شخصية لبعض الخبراء في مجال البرمجيات.
المشروع لازال في بداياته وننوي إن شاء الله العمل على تطويره بشكل مستمر وسنضع خطة تطوير توضح المميزات التي يجري العمل عليها إن شاء الله.
الدعاء للقائمين عليه، نشر الموقع والتعريف به، إرسال الملاحظات والمقترحات.