تفسير ابن أبي زمنين - ابن أبي زمنين  
{لَّيۡسَ عَلَى ٱلۡأَعۡمَىٰ حَرَجٞ وَلَا عَلَى ٱلۡأَعۡرَجِ حَرَجٞ وَلَا عَلَى ٱلۡمَرِيضِ حَرَجٞۗ وَمَن يُطِعِ ٱللَّهَ وَرَسُولَهُۥ يُدۡخِلۡهُ جَنَّـٰتٖ تَجۡرِي مِن تَحۡتِهَا ٱلۡأَنۡهَٰرُۖ وَمَن يَتَوَلَّ يُعَذِّبۡهُ عَذَابًا أَلِيمٗا} (17)

عذر الله عند ذلك أهل الزمانة فقال { ليس على الأعمى حرج } إثم { ولا على الأعرج حرج } أن يتخلفوا عن الغزوة { ولا على المريض حرج } فصارت رخصة لهم في الغزو ، ووضع عنهم .