التفسير الصحيح لبشير ياسين - بشير ياسين  
{لَّيۡسَ عَلَى ٱلۡأَعۡمَىٰ حَرَجٞ وَلَا عَلَى ٱلۡأَعۡرَجِ حَرَجٞ وَلَا عَلَى ٱلۡمَرِيضِ حَرَجٞۗ وَمَن يُطِعِ ٱللَّهَ وَرَسُولَهُۥ يُدۡخِلۡهُ جَنَّـٰتٖ تَجۡرِي مِن تَحۡتِهَا ٱلۡأَنۡهَٰرُۖ وَمَن يَتَوَلَّ يُعَذِّبۡهُ عَذَابًا أَلِيمٗا} (17)

قوله تعالى { ليس على الأعمى حرج ولا على الأعرج حرج ولا على المريض حرج } .

أخرج الطبري بسنده الحسن عن قتادة ، قال : ثم عذر الله أهل العذر من الناس ، فقال : { ليس على الأعمى حرج ولا على الأعرج حرج ولا على المريض حرج } .