تفسير الأعقم - الأعقم  
{وَٱلۡخَيۡلَ وَٱلۡبِغَالَ وَٱلۡحَمِيرَ لِتَرۡكَبُوهَا وَزِينَةٗۚ وَيَخۡلُقُ مَا لَا تَعۡلَمُونَ} (8)

{ والخيل والبغال والحمير } عطف على الأنعام ، أي خلق هذه للركوب والزينة { ويخلق ما لا تعلمون } ، قيل : في الجنة من النعم لأهلها ، وفي النار من العقوبات لأهلها ، وقيل : هو عام في كل شيء خلق ولا نعلمه .